Tuesday, May 29, 2007

صمت .....إمرأة


ما هو الذي يدفع المراة الى الصمت ؟؟؟ هل هي خيبه الامل .؟؟؟ ام الوحدة ؟؟؟ ام عدم الرغبه في الحياة ؟؟؟؟ انني فعلا احتار من كل هذة التعبيرات ...وكل تعبير لا يسيع الحوار لكي اعطيه حقه ....ولكني اريد اليوم التحدث عن صمت المرأة من اجل خيبه املها في الحياة ..........نعم ........خيبه الامل في كل شيء ........الحبيب ... الاهل ... الذكريات ..........الاصدقاء .......كل شيء خيبه امل كل شيء ...في مثل هذة الظروف ماذا تفعل المرأة غير الصمت والسكون ........لانها لا تريد التحدث ......ماذا تقول ؟؟؟ولمن تشكي ؟؟؟والى اين تذهب ؟؟؟لا تعلم شيئ سوى الصمت ...والدعوة الى الله ......وتستعيد الذكريات !!!اين هي ؟؟اين الحبيب قبل الزواج ؟؟؟هل هو ما تمنيته؟؟؟هل هو ما تحديت الدنيا كلها من اجله ؟؟؟؟اين هو الذي اذا ارتميت في حضنه الدافئ احسست اني ملكت الدنيا بما فيها ؟؟؟اين هو؟؟؟لماذا تحول لوحش .......نعم وحش في كل شيء ...انسان لا نستطيع ان نطلق عليه هذا اللفظ لانه بريئ منه .......فهو لم يمس الانسانيه بشيء ........هو يعيش من اجل ملزاته فقط ...حياته الخاصه ..شهواته .....فقط

هذا هو حبيبي !!!!!!!!لا لم يكن هو .....من اول يوم في زواج تحول الى شخص اخر ...لا يعرف شيء عن الحياة ..والانسانيه ...لا يعرف سوى الاكل ..الشهوة فقط ..........هل كل ما تحتاجه المرأة هو الاكل وارضاء شهوتها ؟؟؟؟؟؟لا لا لالالالا لا اوافقه ان هذا يعطيها شيء من الكره .....كره كل شيء ....الاكل ..الحياة بأكملها ....لانها اصبحت سجينه رغباته هو ......هو فقط .....لا تستطيع البوح عما يوجد عندها من مشاعر ...اين كلامه عن الحب ؟؟؟ والعش الجميل الذى يسكن فيه اجمل عصفورين ...الان اصبحت وحيدة ولم تكن في بيت يحميني....او احس فيه بالامان الذى طالما تمنيته ...انني اصبحت سجينه في بيت لا استطيع غير الصمت فيه ...العصفورة اصبحت وحيدة ...لا تملك حتى ان تطير .......لا تستطيع حتى الطير من هذا السجن المر ........اريد ان اوجه له رساله ........ارحم تلك العصفورة اليأسه من كل شيء ..ارحمها فهي لا تملك حتى الطير .......عاملها برق ...حن عليها ......اعطيها الامان ....انها لايوجد لديها غير الصمت ...الصمت فقط

Friday, May 25, 2007

خوف إمرأة


عندما تحب المرأة وتشعر بالحب من جانب واحد فقط ........ وهو ما يسمى بالحب الافلاطوني ......لانها تحب بدون مقابل .......بدون عطاء المحب .. بدون اي شيء يدفعها لهذا الحب ........ ولكنها تحبه رغم كل هذا ......ترى النور عندما تراة ......تسمع العصافير والطيور عندما تسمع همسه وهو بعيد عنها ........تحبه بكل جنون .......وكل ما تتمناه انها تقابله صدفه .........تستيقظ في الصباح لكي تدعي الله سبحانه وتعالى ان ترى وجهه المشرق ......وكل هذا دون كلام بينهم .....دون حديث بينهم .......حتى انها لا تعرف ما هو اسمه ؟؟؟؟ اين يعيش؟؟؟؟؟؟ لا تعلم عنه اي شيء .....ولكنها تحبه لمجرد انها تجدة في طريقها في الصباح ..,. لا تعلم اين يذهب ومن اين ياتي ؟.؟؟؟ يااااة هل يوجد حب بهذة الطريقه ؟؟؟؟؟؟وفي نفس الوقت لاتسمح لنفسها ان ترتبط بأحد لمجرد ان قلبها مشغول برجل لا تعرف حتي شيء عنه ........ ولكن هذة هي الحقيقه فهي تحبه حب جنوني ولكن خوفها يمنعها من محادثته ......والبوح له عما يكن في صدرها من شوق وعذاب من اجله ....فهي لا تريد سوى ان ترى وجهه فقط ......تشعر انها تملك الدنيا كلها .......وتمنت انها تحادثه في يوم من الايام ..........تمنت ان يتلاقى عينهما في بؤرة واحدة ترتكز في شعاع الحب .........تمنت ان تلمس يدة وتغوص في اعماق حضنه الدافئ لكي تبوح له عما يوجد داخلها ........تمنت وتمنت .....وحلمت وعاشت في خيالها الدفين .......على امل اللقاء ...وعندما سنح الله لها الفرصه التي طالما تمنتها ........هل تعرفون ماذا فعلت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟انه عندما جائها لكي يتعرف عليها ويوصف لها مدى اعجابه بها ...............تركته ولم ترد عليه .....بل وايضا نظرت اليه نظرة استحقار !!!!!!!!!!!ولما كل هذا ؟؟؟؟؟؟لا تعلم ...عاتبت نفسها كثير .....ولكن يوجد شيئ اقوى منها هو الذي حركها لفعل ما فعلته ........انه الخوف !!!!نعم الخوف من الحب ....من العادات ......من التقاليد الموروثه .انك لو كلمتي ولد حرام........عيب....غلط ......كل هذا يوجد بداخلنا ونحترمه .......واصبح من العادات التي لا نعرف لماذا نفعلها ....فهي في دمنا ......روحنا ....نعم الخوف من كل شيء ...الحب ....وبالتالي اصبحت شريدة وحيدة لا تعلم هل هي صواب ؟؟؟ام مخطأة ؟؟؟ لا تعلم سوى انه تشعر بالخوف من كل شيء

خوف إمرأة

انني اريد ان اتحدث عن خوف المرأة من الحب ..... وما هو شعورها عندما ياتي اليها ........ انني اريد ان اقص لكم مدى شعور المرأة عندما تعجب بشخص ما ........ تعجب به ... بشخصه ,,,,,,, بمظهرة ..... وغالبا بمظهرة ....

Saturday, May 19, 2007

صدق امرأة


الي اي مدى يصل صدق المرأة ؟؟؟؟وما هو الشيء التي تريد المرأة ان تخفيه ؟؟؟؟؟؟؟؟انها حيرة كبرى ..... ولكني اريد ان اتكلم عن الصدق وليس الكذب .....في البدايه اريد ان اوصف مشاعر المرأة مع الحبيب وخاصه ......في لحظات الصدق ........ان المرأة في اول شعورها بالامان من الحبيب ......فهي تعطي له كل ما يوجد داخلها من اشياء تغتفر ولا تغتفر ........نعم حدث هذا لصديقه لي ارادت ان تحكي كل شيء بكل صدق بعد ما سمعت منه ايضا كل شيء واعترف لها عن حياته السابقه بكل ما يحملها من مغامرات كثيرة .......وكان يقص لها هذة المغامرات وكأنه يحكي حكايات شهريار حتى وصلت الي اكثر من خمسين مغامرة مع النساء ................وهي تسمع وتنصت له بكل حب وتفاهم انه لم تكن من حقها ان تعاتبه او تناقشه حتى في شيء .........وعندما طلب منها ان تصارحه !!!!!!!!!!!صراحته بكل صدق انها عاشت تجربه حب قبل ان تراة ولكن شاء القدر ان يفرق بينهما اصبح صفحه وانطوت من حياتها وهي تحبه هو ...........وبينهما قصه حب جميله .........وهما اسعد زوجين .......ولكن رد فعله لم يكن مثلها !!!!!!!!!!!فهو اصبح انسان اخر في كل شيء .؟ اصبح يوجد بينهما فتور في العلاقه ........لم يهتم بها .......يهملها لمجرد انها صدقت ولم تكذب ........... تخيلو معي لو كانت كذبت له وتجملت مثل ما يريد .......... ما كانت تكون حياتهما قائمه على الغش ..والكذب هذا من واجهه نظري ..ولكن كثيرا من النساء تقول لا فهي لا تريد ان تزعله لذالك تكذب ......ودي كذبه بيضه .......لالالالالالا لم اكن معهم الكذب هو الكذب ......... ولكني اريد من الرجل ان يعطيها الامان والحب ولم يحسسها بذنب لم تفعله وهو الخيانه ............انني اقول بكل صدق الرجل هو الذي يدفع بزوجته انها تكذب عليه .......... لان اصبح بينهما الخوف وليس الحب .........الخوف من الاهمال والزعل ..........واين الحب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟اين الزوج وهو مرءأة صافيه لزوجته .؟؟؟؟؟؟؟؟ اين هو ؟؟؟؟ يضغط عليها لكي تكذب ؟؟؟؟؟؟؟لا لالالا هذة ظلم للمرأة انها تحب وتخلص اعطيها الفرصه كي تعبر عما يوجد داخلها بدون خوف منك ......اعطيها الشعور بالامان هذا هو الحب .......ولم يكن خوف ....... انني اشجع صدق المرأة في كل شيء ........ لا تخافي فأنتي صح اتقي الله فيه وهذا الطريق السليم ......زواكيد في يوم من الايام يشعر بهذا الصدق ويتفاهمه .......استمري ولا تيأسي ولا تخافي ......ان اعظم شعور عند المرأة وهو الصدق لا تهملي هذا الشعور .........فهو كيانك وصدقك امام الله ..........صدق امرأة

Thursday, May 17, 2007

أن تكون أبو الفـتوح شوشة




حملة الإفراج عن شيخ المجـاهدين :في ظل تلك الهجمة الشرسة التي يتعرض لها كل وطني حر شريف , تتعدى تلك الهجمة هذه المرة خطوطها الحمراء , وتتمادى في غيها المنهجي , لتصطدم برمز من رموز العزة والكرامة في مصرنا الحبيبة , إنه شيخ المجاهدين الذي يربو عمره عن الثمانين , الأستاذ أبو الفتوح شوشة , ورغم ان الكثيرون من قد لا يعرفونه , ربما لأنه ليس بلاعب كرة قدم قديم أو مطرب شهير قد إعتزل ... بل إنه من القلائل الذين ما زالوا أحياء ممن سبق لهم الخروج مجاهدين وقت تقسيم فلسطين عام 48 م , ورغم أن الكل قد تناساه , في غمرة إعتقال نائبي مجلس الشعب من الإخوان المسلمين , وقد تم إعتقاله معهم وقتها بكل القسوة رغم شيخوخته وكبر سنه , إلا أنهم لم يرحموه , ولم تمنعهم كهولته , بل لفقوا له التهمة الشهيرة وهي محاولة قلب نظام الحكم !!! وكأن كهولته وكِبر سنه تسمح له بمجرد التفكير في قلب منضدة و ليس قلب نظام الحكم !!! لكننا اليوم نعلنها إننا لم ننساه , وكيف ننساه ؟؟ وقد حمل لواء الرجولة والعزة آنفاً وخرج ببدنه وماله قاصداً فلسطين ليجاهد عام 1948م اليهود الصهاينة وهو يبغي النصر أو الشهادة , , إنه اليوم له كل الحق علينا في ان ندعمه تماماً , حتى ولو لم يطلب , وحتى ولو لم يعلم , فإننا من منطلق من نمثله من صحافة شعبية , تمارس دورها في تنوير شعوب المنطقة , نعلن اليوم ما الذي يعنيه أن تكون شخصاً كشخص أبو الفتوح شوشة في مصرنا الحبيبة ...




ن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تكرم وتصير رمزاً لكرامة الرجال لو كنت في بلد غير مصر ... أما لأنك في مصر ... فهذا معناه أن تصير نزيل أحد السجون وحبيس أحد المعتقلات ...أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تخرج للجهاد في فلسطين وعمرك لم يتجاوز التاسعة عشر ...فتبلي البلاء الحسن ... ثم تعود لتنال جزائك على جهادك وبدلا من تكريمك يزج بك في السجون 15 عاماً مع الشغل والنفاذ ..أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تعود من فلسطين راضياً عن نفسك ... راضياً عن جهادك ... راضياً عما فعلته لرفع لواء الذود عن فلسطين ... فلا يرضى عنك النظام ... لتذوق الويل والتعذيب في السجون المصرية ...أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تخرج من السجن بعد 15 عاماً كاملةً لتمارس رسالتك في البناء والاصلاح من جديد ... بدون أن تتغير قناعاتك أو تتزعزع ثقتك في نفسك ...أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تترشح في انتخابات مجلس الشعب لعام 1987م ... فيهب جميع أبناء دائرتك لإنتخابك ... بما فيهم أقباط دائرتك بالكامل .... فتنجح نجاحاً باهراً ... ثم يتم حل المجلس لأجل إسكاتك ...أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تتحصن بحب الله و تحظى بحب الناس لك ...... لكنك في الوقت نفسه تجد أن النظام يُكن الكره لك ... ويعتقلك المرة تلو الأخرى ...أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه ألا يرحموا شبيتك وأنت قد قاربت الثمانين ... فيزجوا بك في المعتقلات غير آبهين ... ويحولوك لمحاكمة هزلية غير مستنكرين ...أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تُحارب في رزقك وسكنك وراحتك وانت شيخ كبير ... ويضيقوا عليك كل شئ حتى يسجنوك ... في الوقت الذي تتمنى أن تنعم فيه براحتك ...أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه جهاد في صغرك ... تعذيب في شبابك ... بهدلة في كهولتك ...أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه ... اننا معك حتى النهاية ... نهاية ظلمهم أو نهايتهم ...الروابط :مدونة انسى تذيع نبأ اعتقال شيخ المجاهدينhttp://ensaa.blogspot.com/2007/04/blog-post_9947.htmlمجلّة "فلسطين المسلمة" تذيع فقرات من جهاد شيخ المجاهدينhttp://www.fm-m.com/2003/aug2003/story24.htmتقرير صحيفة المصريون عن اعتقال قدامى رجال الاخوان المسلمينhttp://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=34088&Page=1ملف pdf عن جهاد شيخ المجاهدين المصريين في فلسطينhttp://www.fm-m.com/2003/aug2003/pdf/51.pdfجاري تدعيم الحملة بتقرير جريدة الدستور عن شيخ المجاهدين بتاريخ 13/5/2007جاري تدعيم الحملة بتقرير جريدة الوفد عن شيخ المجاهدين بتاريخ14/5/2007

Tuesday, May 15, 2007

حيرة امرأة


انني اريد ان اتحدث عن مشاعر امراة في كل الاحول هجرها حبها جرحها .......... ولكني اعلم ان هذا لا يساع في بوست واحد لذالك اتقنت انني يجب ان اتكلم اولا عن حيرة المرأة في كل حال ... في الحب .. في الزواج ...... في العمل .....انني اقول انها اكبر مخلوق يحتار ويصعب علية ان يتخذ قرار بسرعه

اننا جميعا نبحث عن الحب الصادق ونتمناه من كل جوارحنا ولكن عندما ننظر للمرءة بصفه عامه .... فهي تبحث وتبحث ولكن عندما يأتي هذا الحب ......... تحاول ان تهرب منه او انها تحاول ان تقنع نفسها انها فريسه ولم تكن مجرد انسانه ممكن ان يأتي عليها شخص يحبها ..... او انها تفكر جديا هل يصلح لي ذالك الشخص ؟؟؟ هل هو الذي ابحث عنه ؟؟؟؟ وتتسأل وتتسأل ؟؟؟؟؟ ولكن انني قرأت بحث في ذالك الموضوع وشعرت انني اقع في نفس الدائرة المغلقه ... وايقنت ان شعوري بالخوف منه لم يكن وليد لحظه او وقت معين ؟؟؟؟ لا ... انه دفين ماضي مؤلم في اعماق صدورنا نعيشه في الماضي العميق سواء كان في الاسرة مشاجرات اسريه او انه يكون في المجتمع المحيط بنا ؟؟؟؟؟ لا اعلم ولكن هذا يوجد فعلا في اعماقنا يعطينا شيء بالخوف من الحياة من الحب ؟؟؟؟ هل هذا حب ؟؟؟ هل سيستمر ام انه ينتهي نهايه مؤلمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل يوجد شخص فعلا يحبني ويعطيني الامان الذي ابحث عنه ؟؟؟؟؟؟؟ كثيرا من التسألات تطرح في ذهن المرأة بصفه عامه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولكني اوضح شيء عندما يأتي الحبيب ويعطيها الحنيه والثقه بالنفس ...... وكل شيء جميل ...... لا اظن انها تفكر في شيء .... بل كل تفكيرها يتركز في كيفيه اسعادة بكل ما تملك من حب وحنيه ...... نعم ان المرأة اضعف بكثير من الرجل فهي ممكن ان تسعد لمجرد كلمه بسيطه حسنه في حقها ..... وممكن في نفس الوقت تنجرح وتشعر بأنهيار لمجرد انها تشعر بعدم حب او اهمال من حبيبها ......... كل هذة المشاعر تشعر بها المرأة في حيرتها مع حبيبها فهي فعلا حيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولكن لم تكن اي حيرة انها ......... حيرة امرأة